النظر فيما يمتلكه الغير
بسم الله الرحمن الرحيم
كل منا قد رزق باقدر مايستحقه من الله عز وجل
وكل منا يعلم علم يقين أن الله تعالى لـم يظلم أحدآ قط ،وأنه قد أحاط باعلمه كل شيء،
فامنا من زاده الله في درجات العلم ومنا من زاد ووسع رزقه ومنا من عافاه وكفاه شر المرض ومنا من أصلح ذريته ومنا من أصلح زوجه واهل بيته ومنا من رزقه الهدايه ومنا من عجل له الرزق ومنا من أخر رزقه، ولا يوجد من مخلوق لـم يشمله ويخصه الله بارزق
فاكان منا من يستحق لصبره ومن لايستحق لطمعه'
ومنا من عجل الله باحسابه ليقيه حساب الأخره ويهديه بعد هذا الحساب، ومنا من أخر له حسابه رحمة لعله يتلاحق نفسه قبيل أن يحاسب أصلآ،
وهناك منا من ختم الله على قلوبهم لفسادهم فاإتبعو الشيطان فلم يتلاحقو انفسهم.
فاسبحان الله ونسأل الله من فائض رحمته وواسع مغفرته،
ولاكن بعد كل هذه الأمور التي لا أتوقع ان هناك من يجهلها أبدآ،
يضل سؤال واحد!
ماسبب النظر في أرزاق الغير؟
لماذا لانكتفي ونكون قنوعين بما نمتلكه نحن فقط؟
لماذا نقول فلان لديه ولديه ولديه وفعل وترك واصاب وأخطأ!!!!
لماذا عندما نرا أحدآ أفضل منا نصر على انه على خطأ مــــا !!
(كأن نقول ابوه فلان اكيد بيتوسطله او اكيد لأنه سارق فلوس الناس او طبيعي لأنه حرامي؟؟)
كيفما يكون سبب رزقه فاليكن"
لماذا نتلحق بالغير لعله يصيبنا شيء من السعة ونحن نعلم انها اقدار من عند الله وليس من عندهم؟
أتذكر كثيرآ أمرآ يفعله أبي بانفسه، يضحكني باخصوص القناعه والنظر للأخرين،سأحكيه لكم:
حيث أنه عندما كنا نذهب مع أبي للكليه الأدبيه وهي تبعد عن أبها كان يتسبق الناس ويغضب ويشتم وكله بسبب ظغط الأعصاب فاهو مصاب بالظغط والسكر هداه الله وشفاه فاأي شيء يثيره ،
المهم الوالد كان يمسك اليسار فايجد يمين السير قد تحرك ومازلنا نقف فاذهب بالقوه لليمين وتعب وكل الشارع تأذى منه صراحتآ وما إن مسك اليمين حتى علق وتحركـ السير في اليسار واصبحو كل من سبقناهم امامنا بامســــــافات فاغضب ابي يريد ان يلحق الوقت فاأخذ يمسك اليسار بالقـوه والله اعلم انه لربما مابقي احد بذالك الشارع الى وشتم وقذف وقال المنكرات لأبي ههههههه ،هداهم الله للعلم انه في الـ65من العمر ومريض يعني الشكوى لله ،المهم وما ان مسك اليسار حتى وقفت وتعطلت سيارة امامنا ونحن خلفها مبااااشره يعني الوالد انطبخ هههههه ،ولم نخرج من تلك الزحمه الى بعد ساعه كامله وما إن مشينا حتى صدم أبي شخص ولم نذهب للكليه وكله بأمر من الله"
المهم ابي لـم يكن قنوع ولم ينظر لطريقه ويصبر ثواني معدوده ،بل كان يريد الطريق الأخر بمجرد ان تحركو وهو واقف واصبح يعبث بالشارع باطريقه سيئه مع ان اليسار لـم يكن سيئآ تمامآ،
فاقلت لوالدي بعد ايام عن القناعه والصبر وكيف تشعر الشخص بالآمان والإطمئنان عله يكون أهدء عندما يكون لوحده بالسياره ويتذكر كلماتي،
-وغيره قصه عن أختي المتزوجه اتت لي انا واخواتي بأجهزة جوال جديده كاهديه وقالت كل وحده تختار الي يعجبها،
المهم جائت عيني على جهاز كنت ابحث عنه في أبها كثيرآ ولم أجده فاعندما اخذته ومر يومان وجدت في جهاز اختي الصغيره ميز رائعه مثل الواير لس والكميرا قويه والذاكره كبيره والتحميل كويس والبريد ممتاز يعني وااااو بجد، وهي كانت لاتهتم سوا بامظهر الجوال وتكره النت والأمور هذي ماتستخدمه سوا للإتصال المهم عرضت عليها ان نتبادل بل اجهزه فارفضت واشتد عقلي باجهازها يعني يا جهازها يا انتحر>هههههه
المهم حاولت وتلاعبت واستغليتها بالمغريات والطبخات وصواني حلا وكبسات كل يوم ومكرونه باشاميل بالجبن وياليل' وهي كانت فاهمه بس عجبها الدلع، تعبببببت لين قدرت اقنعها ولقيت في جهازي شيء تحبه اختي انا اكرهه فأغريتها بما ان عقليتها ماشي حالها وكانت الميزه >لاتفوتكم
لعبـــــــة الدوده مدري الثعبان >هههههههههههههه
المهم اخذته مني وتبادلنا والله ثم والله اني مامر 4 أيآم على استخدامي جوالها حتى طفا فجأه كنت توي محمله عليه اغنية ياطيبه ههههههههه
المهم قهررررر ورحت وديته لهندي يصلحه قال خرابيط مافهمت المهم الا وبعد كم يوم تدق اختي المتزوجه تقول بنات اعذروني كان لازم أجيب3 أجهزه فاجبت جهازين غاااليه وبصراحه دفعت فيها كثير وصعب اخلي وحده منكم قمت جبت واحد صيني رخيص بس بماركه مقلده وقلت كلن وحظه وماعلمتكم عاد سامحوني
>>ههههههههههههههه كف على نص وجهي الخبر
يعني وجهي انصك باكف لأني عطيت بنت عمي جوالي الأول من فرحتي
وهذا لين اليوم باقي يضحكون علي ويسموني الطماعه ههههههههه
يعني سبت اني ماقنعت انها تحققت امنيه كنت ابيها لا طمعت في ميزه وخصائص اكثر
وهذا كله حض من الله مايفيد اننا نتسرع ونربط انفسنا بحض غيرنا هذا هبه من الله مو كل شخص يلقاها
وفيه فرق كبير بين الطموح والطمع
نطمح فيما هو أفضل بأن نعمل باحيث نسعــــى ونأمل أن نحقق بهذا العمل النجاح مثل فلان
ولاكن الطمع هو ان ننظر فيما يمتلكه الغير ونود إمتلاكه بلا عمل وسعي وتعب ،وأنانية الحصول على الأفضل وبدون أي جهد او قناعه'
حتى في الأمور التافهه أصبح الشخص ينظر لها ويطمع بها دون اي عمل،
لابد أن نركز على(القـــناعه التامه) بأن كل شيء لله وكل مانجده من عند الله وحده وأن النصيب المكتوب يكون مقدر باقدرة الله
يعني بامجرد أن نفكر بما نمتلك وما نستطيع تحقيقه باسعينا وعملنا نكون قد قنعنا باقدراتنا وأمنا با أفعالنا أن الرزق من عند الله ولن نجد أكثر مما قدر
قد يقدر الله الخير والرزق والسعة والنعيم لناس
وقد يقدر الضر والفقر والفاقة والضيق والحاجة لناس،وكل يصيبه ماكان من نصيبه
فاقد يقدر الخير والرزق وغيره لناس كي يختبرهم الله في شكره وفي انفاقهم وعطائهم وكي يراهم في نعيمه هل حقآ اكتفو وحمدوه وادو فروضه وتقربو منه واستجارو به وقهرو الشيطان باصبرهم وقوة دينهم،أم خضعو وضعفو للشيطان وزنو وشربو ولهو وأعمى الغنى أبصارهم وقلوبهم عن ذكر الله'
وقد يقدر الضر والفقر والحاجه وغيرها لناس كي يختبرهم في شكره في كل حال واعتصامهم وقوة صبرهم وتقربهم له ودعائهم واللجوء لله صاحب كل الرزق وحده دون شريك ،ويرا قناعتهم بأن الغنى في القرب من الله والفقر هو البعد عن الله.
وهكذا قد تختلف الأرزاق والأقدار من شخص للأخر
ولاكن لابد أن نحقق القناعة مسبقآ بأن كلامي لايعني إن كنت فقير اجلس فاهذا قدرك بل إسعى واتعب منا من يأتيه رزقه قليل ومنا من كثر رزقه
ومنا من أتاه رزق بلا أي جهد وتعب ومنا من يتعب لكي يرزق
هذه هي الحياة لكي نعيش فيها لابد أن نسعى لمعيشتنا ونؤمن بأن مايملكه غيرنا تمامآ مثل مانملكه نحن ولاكن ألإختلاف في القناعه وقوة الإيمان بالصبر.
بسم الله الرحمن الرحيم
كل منا قد رزق باقدر مايستحقه من الله عز وجل
وكل منا يعلم علم يقين أن الله تعالى لـم يظلم أحدآ قط ،وأنه قد أحاط باعلمه كل شيء،
فامنا من زاده الله في درجات العلم ومنا من زاد ووسع رزقه ومنا من عافاه وكفاه شر المرض ومنا من أصلح ذريته ومنا من أصلح زوجه واهل بيته ومنا من رزقه الهدايه ومنا من عجل له الرزق ومنا من أخر رزقه، ولا يوجد من مخلوق لـم يشمله ويخصه الله بارزق
فاكان منا من يستحق لصبره ومن لايستحق لطمعه'
ومنا من عجل الله باحسابه ليقيه حساب الأخره ويهديه بعد هذا الحساب، ومنا من أخر له حسابه رحمة لعله يتلاحق نفسه قبيل أن يحاسب أصلآ،
وهناك منا من ختم الله على قلوبهم لفسادهم فاإتبعو الشيطان فلم يتلاحقو انفسهم.
فاسبحان الله ونسأل الله من فائض رحمته وواسع مغفرته،
ولاكن بعد كل هذه الأمور التي لا أتوقع ان هناك من يجهلها أبدآ،
يضل سؤال واحد!
ماسبب النظر في أرزاق الغير؟
لماذا لانكتفي ونكون قنوعين بما نمتلكه نحن فقط؟
لماذا نقول فلان لديه ولديه ولديه وفعل وترك واصاب وأخطأ!!!!
لماذا عندما نرا أحدآ أفضل منا نصر على انه على خطأ مــــا !!
(كأن نقول ابوه فلان اكيد بيتوسطله او اكيد لأنه سارق فلوس الناس او طبيعي لأنه حرامي؟؟)
كيفما يكون سبب رزقه فاليكن"
لماذا نتلحق بالغير لعله يصيبنا شيء من السعة ونحن نعلم انها اقدار من عند الله وليس من عندهم؟
أتذكر كثيرآ أمرآ يفعله أبي بانفسه، يضحكني باخصوص القناعه والنظر للأخرين،سأحكيه لكم:
حيث أنه عندما كنا نذهب مع أبي للكليه الأدبيه وهي تبعد عن أبها كان يتسبق الناس ويغضب ويشتم وكله بسبب ظغط الأعصاب فاهو مصاب بالظغط والسكر هداه الله وشفاه فاأي شيء يثيره ،
المهم الوالد كان يمسك اليسار فايجد يمين السير قد تحرك ومازلنا نقف فاذهب بالقوه لليمين وتعب وكل الشارع تأذى منه صراحتآ وما إن مسك اليمين حتى علق وتحركـ السير في اليسار واصبحو كل من سبقناهم امامنا بامســــــافات فاغضب ابي يريد ان يلحق الوقت فاأخذ يمسك اليسار بالقـوه والله اعلم انه لربما مابقي احد بذالك الشارع الى وشتم وقذف وقال المنكرات لأبي ههههههه ،هداهم الله للعلم انه في الـ65من العمر ومريض يعني الشكوى لله ،المهم وما ان مسك اليسار حتى وقفت وتعطلت سيارة امامنا ونحن خلفها مبااااشره يعني الوالد انطبخ هههههه ،ولم نخرج من تلك الزحمه الى بعد ساعه كامله وما إن مشينا حتى صدم أبي شخص ولم نذهب للكليه وكله بأمر من الله"
المهم ابي لـم يكن قنوع ولم ينظر لطريقه ويصبر ثواني معدوده ،بل كان يريد الطريق الأخر بمجرد ان تحركو وهو واقف واصبح يعبث بالشارع باطريقه سيئه مع ان اليسار لـم يكن سيئآ تمامآ،
فاقلت لوالدي بعد ايام عن القناعه والصبر وكيف تشعر الشخص بالآمان والإطمئنان عله يكون أهدء عندما يكون لوحده بالسياره ويتذكر كلماتي،
-وغيره قصه عن أختي المتزوجه اتت لي انا واخواتي بأجهزة جوال جديده كاهديه وقالت كل وحده تختار الي يعجبها،
المهم جائت عيني على جهاز كنت ابحث عنه في أبها كثيرآ ولم أجده فاعندما اخذته ومر يومان وجدت في جهاز اختي الصغيره ميز رائعه مثل الواير لس والكميرا قويه والذاكره كبيره والتحميل كويس والبريد ممتاز يعني وااااو بجد، وهي كانت لاتهتم سوا بامظهر الجوال وتكره النت والأمور هذي ماتستخدمه سوا للإتصال المهم عرضت عليها ان نتبادل بل اجهزه فارفضت واشتد عقلي باجهازها يعني يا جهازها يا انتحر>هههههه
المهم حاولت وتلاعبت واستغليتها بالمغريات والطبخات وصواني حلا وكبسات كل يوم ومكرونه باشاميل بالجبن وياليل' وهي كانت فاهمه بس عجبها الدلع، تعبببببت لين قدرت اقنعها ولقيت في جهازي شيء تحبه اختي انا اكرهه فأغريتها بما ان عقليتها ماشي حالها وكانت الميزه >لاتفوتكم
لعبـــــــة الدوده مدري الثعبان >هههههههههههههه
المهم اخذته مني وتبادلنا والله ثم والله اني مامر 4 أيآم على استخدامي جوالها حتى طفا فجأه كنت توي محمله عليه اغنية ياطيبه ههههههههه
المهم قهررررر ورحت وديته لهندي يصلحه قال خرابيط مافهمت المهم الا وبعد كم يوم تدق اختي المتزوجه تقول بنات اعذروني كان لازم أجيب3 أجهزه فاجبت جهازين غاااليه وبصراحه دفعت فيها كثير وصعب اخلي وحده منكم قمت جبت واحد صيني رخيص بس بماركه مقلده وقلت كلن وحظه وماعلمتكم عاد سامحوني
>>ههههههههههههههه كف على نص وجهي الخبر
يعني وجهي انصك باكف لأني عطيت بنت عمي جوالي الأول من فرحتي
وهذا لين اليوم باقي يضحكون علي ويسموني الطماعه ههههههههه
يعني سبت اني ماقنعت انها تحققت امنيه كنت ابيها لا طمعت في ميزه وخصائص اكثر
وهذا كله حض من الله مايفيد اننا نتسرع ونربط انفسنا بحض غيرنا هذا هبه من الله مو كل شخص يلقاها
وفيه فرق كبير بين الطموح والطمع
نطمح فيما هو أفضل بأن نعمل باحيث نسعــــى ونأمل أن نحقق بهذا العمل النجاح مثل فلان
ولاكن الطمع هو ان ننظر فيما يمتلكه الغير ونود إمتلاكه بلا عمل وسعي وتعب ،وأنانية الحصول على الأفضل وبدون أي جهد او قناعه'
حتى في الأمور التافهه أصبح الشخص ينظر لها ويطمع بها دون اي عمل،
لابد أن نركز على(القـــناعه التامه) بأن كل شيء لله وكل مانجده من عند الله وحده وأن النصيب المكتوب يكون مقدر باقدرة الله
يعني بامجرد أن نفكر بما نمتلك وما نستطيع تحقيقه باسعينا وعملنا نكون قد قنعنا باقدراتنا وأمنا با أفعالنا أن الرزق من عند الله ولن نجد أكثر مما قدر
قد يقدر الله الخير والرزق والسعة والنعيم لناس
وقد يقدر الضر والفقر والفاقة والضيق والحاجة لناس،وكل يصيبه ماكان من نصيبه
فاقد يقدر الخير والرزق وغيره لناس كي يختبرهم الله في شكره وفي انفاقهم وعطائهم وكي يراهم في نعيمه هل حقآ اكتفو وحمدوه وادو فروضه وتقربو منه واستجارو به وقهرو الشيطان باصبرهم وقوة دينهم،أم خضعو وضعفو للشيطان وزنو وشربو ولهو وأعمى الغنى أبصارهم وقلوبهم عن ذكر الله'
وقد يقدر الضر والفقر والحاجه وغيرها لناس كي يختبرهم في شكره في كل حال واعتصامهم وقوة صبرهم وتقربهم له ودعائهم واللجوء لله صاحب كل الرزق وحده دون شريك ،ويرا قناعتهم بأن الغنى في القرب من الله والفقر هو البعد عن الله.
وهكذا قد تختلف الأرزاق والأقدار من شخص للأخر
ولاكن لابد أن نحقق القناعة مسبقآ بأن كلامي لايعني إن كنت فقير اجلس فاهذا قدرك بل إسعى واتعب منا من يأتيه رزقه قليل ومنا من كثر رزقه
ومنا من أتاه رزق بلا أي جهد وتعب ومنا من يتعب لكي يرزق
هذه هي الحياة لكي نعيش فيها لابد أن نسعى لمعيشتنا ونؤمن بأن مايملكه غيرنا تمامآ مثل مانملكه نحن ولاكن ألإختلاف في القناعه وقوة الإيمان بالصبر.
الخميس أكتوبر 03, 2024 6:11 pm من طرف admin
» ديكورات تكسيات يديل خشب
الخميس أكتوبر 03, 2024 6:10 pm من طرف admin
» وروود+روعه+شاموااه
السبت أبريل 07, 2018 9:46 pm من طرف morad
» أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:49 am من طرف admin
» أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:21 am من طرف admin
» زيارة أبليس اللعين للنبي محمد صل الله عليه و آله وسلم
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:19 am من طرف admin
» أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:14 am من طرف admin
» كــــــذبة إبــــــــريل؟؟؟
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:12 am من طرف admin
» لكي تكون سعيدا
الخميس نوفمبر 17, 2011 12:08 am من طرف admin