منتدئ عالم الابداع ديكورات _ترميمات المباني ج/0502773877



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدئ عالم الابداع ديكورات _ترميمات المباني ج/0502773877

منتدئ عالم الابداع ديكورات _ترميمات المباني ج/0502773877

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تفيذ جميع اعمال الديكور( جبس خشبي) _ترميمات المباني _مقاولات:ج/0502773877

منتدى الأبداع في عالم الدهانات والديكور الرياض

المواضيع الأخيرة

» ديكورات تكسيات يديل خشب
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس أكتوبر 03, 2024 6:11 pm من طرف admin

» ديكورات تكسيات يديل خشب
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس أكتوبر 03, 2024 6:10 pm من طرف admin

» وروود+روعه+شاموااه
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2018 9:46 pm من طرف morad

»  أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:49 am من طرف admin

»  أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:21 am من طرف admin

» زيارة أبليس اللعين للنبي محمد صل الله عليه و آله وسلم
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:19 am من طرف admin

»  أهديكم هذه الكلمات بكل محبة وتقدير
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:14 am من طرف admin

»  كــــــذبة إبــــــــريل؟؟؟
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:12 am من طرف admin

» لكي تكون سعيدا
ما اروع ان نسعد الاخرين  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 12:08 am من طرف admin

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    ما اروع ان نسعد الاخرين

    avatar
    admin
    Admin


    عدد المساهمات : 306
    تاريخ التسجيل : 08/02/2011
    العمر : 34
    الموقع : https://painter.alafdal.net/u1

    ما اروع ان نسعد الاخرين  Empty ما اروع ان نسعد الاخرين

    مُساهمة  admin الأربعاء نوفمبر 09, 2011 3:07 am

    [color:30fe=blaما اروع ان نسعد الاخرين



    قصة جميلة في أحد المستشفيات..
    كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة ، كلاهما معه مرض عضال كان أحدهما مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ،
    ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة ، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت ، كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام دون أن يرى أحدهما الآخر ،
    ولأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف . تحدثا عن أهليهما ، وعن بيتيهما ، وعن حياتهما ، وعن كل شيء .. وفي كل يوم بعد العصر ، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب ، وينظر في النافذة ، ويصف لصاحبه العالم الخارجي ، وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول ، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج : ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط ، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء ، وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والجميع يتمشى حول حافة البحيرة ، وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة ، ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ، ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى .
    وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكريا ، ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها . ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه ، وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها ، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل ، ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة ، فحزن على صاحبه أشد الحزن . وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ، ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ، ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة ، وتحامل على نفسه وهو يتألم ، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه ، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي ، وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى ، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية . نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها ، فأجابت إنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة ، ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له . كان تعجب الممرضة أكبر ، إذ قالت له : ولكن المتوفى كان أعمى ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم ..!!! ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت .
    ألست تـُسعد إذا جعلت الآخرين سعداء ؟
    إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك ، ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك . إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل ، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك.
    فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك .
    وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم : { وقولوا للناس حسناً }ck]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 12:46 pm